هذه الرواية (زُهرة و الناي) من وحي (المثنوي) لمولانا جلال الدين الرومي … فالمثنوي كُتب لتعيش فيه و تستلهم منه لا لتقرأه فحسب. إهداء إلى زُهرة و نودي أن قد وُفيتِ فاخلعي … تَعليكِ و اجني من المَوْلى القبول.ما عاد لك على جبين الأرض من حلول …. بل غروب و أفول. توارث زُهرة الحب و اللاهثات… أنفاسهُن بين زفير و دخول. ظنوا أنهم هُم الأحياء و الناس موتى… إلا أهلُ حب و وصول.
Reviews
There are no reviews yet.