يقدم الكتاب تحليلاً وتفسيرًا علميًا موثقًا، لتأثير الحوار الديني على الثقافة والتنمية، بالتركيز على البعد الثقافي في التجربة الماليزية التي نجحت في إدارة التعددية العرقية والدينية، فكانت نموذجا للتعايش في القارة الأسيوية، بخلاف بعض الدول التي لا تزال تعاني من أزمات طائفية وعرقية. ويربط الكتاب بين أهمية الدين كمحرك وباعث للتنمية، وبين كونه عاملاً مهمًا في حل المشكلات الإنسانية وليس أداة للصراع والعنف. أ.د محمد عفيفي عبد الخالق أستاذ التاريخ بكلية الآداب جامعة القاهرة، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة سابقا.
Reviews
There are no reviews yet.